top of page
WhatsApp Image 2019-02-26 at 12.58_edited.jpg
logo Humanistic white.png
המרכז.jpg

حول المركز

أُسّس مركز التربية الإنسانيّة في عام 1995، كجزء من بيت لوحمي هجيتؤوت، بدعم من وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع متحف المحرقة النازيّة في واشنطن.

يتميز المركز في توجهه التربوي لتدريس المحرقة النازيّة وفي نشاطه التعليميّ الخاصّ، حيث يتمّ تدريس المحرقة النازيّة كأزمة تاريخية تستدعي تناول المعضلات الاجتماعيّة والإنسانية ذات الطبيعة العالميّة.

يطوّر مركز التربية الإنسانيّة عمليّات تربويّة تركّز على ربط التاريخ بحياتنا في الوقت الراهن، ويؤدّي إلى فهم أهمّيّة القيَم الإنسانيّة والديمقراطيّة ويُكسب الأدوات للحُكم الأخلاقيّ والمسؤوليّة المدنيّة المجتمعية.

إنّ عدم الاكتراث لمعاناة الآخر أو انتهاك حقوق الإنسان يهدّد وجود أيّ مجتمع. نحن نؤمن بأنّ إنعام النظر في أحداث المحرقة النازيّة يثير أسئلة جوهريّة فيما يتعلّق بوجود الجنس البشريّ وصورته كانسان، يمكنه أن يقرب بين القلوب، ويربط بين افراد من خلفيّات ثقافيّة مختلفة، ويوضح الأشياء المشتركة بينهم.

بيت لوحمي هجيتؤوت

أقيم بيت لوحمي هجيتؤوت على اسم يتسحاك كاتسنلسون لتراث المحرقة النازيّة والثورة من قِبل الناجين من المحرقة النازيّة وهو أحد المتاحف الأولى من نوعها.  منذ أيّامه الأولى رغب مؤسّسوه أن ينقلوا قصّة المحرقة النازيّة، مع التركيز على الموقف اليهوديّ والإنسانيّ بشكل عامّ بأشكاله المتنوّعة، وإمكانية الاختيار المتاحة أمام الإنسان، انتصار الروح البشريّة وإعادة بناء حياة في دولة إسرائيل.

سيكون الزوّار على موعد مع تجربة تكشف عن لحظات المواجهة، التحدّيات، تحمّل المسؤوليّة وإظهار المبادرة في واقع مستحيل. يجمع تقدّمهم في البناية بين التسلسل الخطّي والحركة الدائريّة، بحيث تلامس النهاية والبداية بعضهما البعض. تعكس الحركة الدائريّة مفهوم التخطيط البنائي بأكمله - لتذكّر الحياة التي كانت في الماضي والتفكير فيها بينما نبدأ الحياة الجديدة خارج أسوار المتحف.

برامج المركز

מבקרים מספרים

الزوّار يتحدّثون

منذ عدة سنوات، يقوم طلّاب مدرستنا المنارة - كفر ياسيف (الجديدة -المكر سابقًا) بزيارة مركز التربية الإنسانيّة في لوحمي هجيتؤوت في إطار برنامج تأهيلي لوزارة العمل.

ما يميّز هذا البرنامج هو أنّهم يتعلّمون، يتثقّفون ويتطوّرون كأفراد، تبدأ تجربتنا من المكان بالطاقم الرائع بدءًا من الإدارة وطاقم الإرشاد، المعاملة الشخصيّة، الاحترام المتبادل والمعاملة الودّيّة، يستمتع الطلّاب بذلك ويعودون وهم سعداء، يقول أحد الطلاب: "أستمتع بزيارة المركز الإنسانيّ وتعلّم أشياء لم أكن أعرفها من قبل"

 من اقوال معلّم مُرافق في البرنامج، السيد فؤاد كبت

حول المركز

أُسّس مركز التربية الإنسانيّة في عام 1995، كجزء من بيت لوحمي هجيتؤوت، بدعم من وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع متحف المحرقة النازيّة في واشنطن.

يتميز المركز في توجهه التربوي لتدريس المحرقة النازيّة وفي نشاطه التعليميّ الخاصّ، حيث يتمّ تدريس المحرقة النازيّة كأزمة تاريخية تستدعي تناول المعضلات الاجتماعيّة والإنسانية ذات الطبيعة العالميّة.

يطوّر مركز التربية الإنسانيّة عمليّات تربويّة تركّز على ربط التاريخ بحياتنا في الوقت الراهن، ويؤدّي إلى فهم أهمّيّة القيَم الإنسانيّة والديمقراطيّة ويُكسب الأدوات للحُكم الأخلاقيّ والمسؤوليّة المدنيّة المجتمعية.

המרכז.jpg
إنّ عدم الاكتراث لمعاناة الآخر أو انتهاك حقوق الإنسان يهدّد وجود أيّ مجتمع. نحن نؤمن بأنّ إنعام النظر في أحداث المحرقة النازيّة يثير أسئلة جوهريّة فيما يتعلّق بوجود الجنس البشريّ وصورته كانسان، يمكنه أن يقرب بين القلوب، ويربط بين افراد من خلفيّات ثقافيّة مختلفة، ويوضح الأشياء المشتركة بينهم.

بيت لوحمي هجيتؤوت

أقيم بيت لوحمي هجيتؤوت على اسم يتسحاك كاتسنلسون لتراث المحرقة النازيّة والثورة من قِبل الناجين من المحرقة النازيّة وهو أحد المتاحف الأولى من نوعها.  منذ أيّامه الأولى رغب مؤسّسوه أن ينقلوا قصّة المحرقة النازيّة، مع التركيز على الموقف اليهوديّ والإنسانيّ بشكل عامّ بأشكاله المتنوّعة، وإمكانية الاختيار المتاحة أمام الإنسان، انتصار الروح البشريّة وإعادة بناء حياة في دولة إسرائيل.

سيكون الزوّار على موعد مع تجربة تكشف عن لحظات المواجهة، التحدّيات، تحمّل المسؤوليّة وإظهار المبادرة في واقع مستحيل. يجمع تقدّمهم في البناية بين التسلسل الخطّي والحركة الدائريّة، بحيث تلامس النهاية والبداية بعضهما البعض. تعكس الحركة الدائريّة مفهوم التخطيط البنائي بأكمله - لتذكّر الحياة التي كانت في الماضي والتفكير فيها بينما نبدأ الحياة الجديدة خارج أسوار المتحف.

برامج المركز    

الزوّار يتحدّثون

منذ عدة سنوات، يقوم طلّاب مدرستنا المنارة - كفر ياسيف (الجديدة -المكر سابقًا) بزيارة مركز التربية الإنسانيّة في لوحمي هجيتؤوت في إطار برنامج تأهيلي لوزارة العمل.

ما يميّز هذا البرنامج هو أنّهم يتعلّمون، يتثقّفون ويتطوّرون كأفراد، تبدأ تجربتنا من المكان بالطاقم الرائع بدءًا من الإدارة وطاقم الإرشاد، المعاملة الشخصيّة، الاحترام المتبادل والمعاملة الودّيّة، يستمتع الطلّاب بذلك ويعودون وهم سعداء، يقول أحد الطلاب: "أستمتع بزيارة المركز الإنسانيّ وتعلّم أشياء لم أكن أعرفها من قبل"

 من اقوال معلّم مُرافق في البرنامج، السيد فؤاد كبت

bottom of page